سورة الطور
هدف السورة :لقراءة الأهداف من هنا
العقيدة الإسلامية وبيان أصولها، مطاردة الباطل ودحض شُبَه المُبطلين
التصنيف : مكية
سبب التسمية :
ورود قوله تعالى (والطور) في مطلعها
آياتها :49
أسمائها : الطور
ضبط متشابهات السورة1- قوله تعالى: {أَمْ يَقولونَ شَاعِرٌ} أَعاد {أَم} خمسة عشر مرّة، وكلّها إِلزامات ليس للمخاطبين بها عنها جواب.
2- إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ (17) فَاكِهِينَ بِمَا آَتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (18) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (19) مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (20)
الضبط : بدوران حرف الكاف في متشابهات السورة :انظر الملون
3- ضبط تتابع الآيات :أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ (33) فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ (34) أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَا يُوقِنُونَ (36) أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُسَيْطِرُونَ (37) أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (38) أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ (39) أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ (40) أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ (41) أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ (42) أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (43)
الضبط :
- تقول (الحديث)
- أم خلقوا / أم خلقوا / خرائن ، اشتراك الجميع في حرف الخاء
- أم لهم / أم له
- أمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ (40) أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ (41) تكررت في القران
- وأخيرا أم لهم اله
4- بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ / يُوقِنُونَ
- أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ (33)
- أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَا يُوقِنُونَ (36)
ضبط متشابهات السورة مع غيرها :
1- عَلَى سُرُرٍ ......
- وَنَزَعْنا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ (47) الحجر
- عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ (44) يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (45) الصافات
- مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (20) الطور
- عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ (15) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ (16) الواقعة
2- وَلَحْمِ (طَيْرٍ) مِمَّا يَشْتَهُونَ
- وَأَمْددْنَاهُمْ بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (22) الطور
- وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (21) الواقعة
3- وَوَقَاهُمْ (رَبُّهُمْ) عَذَابَ الْجَحِيمِ
- فَاكِهِينَ بِمَا آَتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (18) الطور
- لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (56) الدخان
4- كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ .......
- كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (19) مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (20) الطور
- كُلُوا وَاشْرَبُوا هنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (43) إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (44) المرسلات
5- وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ ......
- وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (27) قَالُوا إِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ (28) الصافات
- وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (25) قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ (26) الطور
6- (وَإِنَّ/ فَإِنَّ ) لِلَّذِينَ ظَلَمُوا (عَذَابًا / ذَنُوبًا)
- وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (47) الطور
- فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ (59) الذاريات
7- خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ
- أَمْ عِنْدَهمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُسَيْطِرُونَ (37) الطور
- أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ (9)
الضبط :
ولما كان ذكر الرحمة لا يقتضيه مقصود السورة الذي هو العذاب
، لم تذكر كما في ص وسبحان فقيل: {ربك} المحسن إليك
8- أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ .....
- أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ (41) أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ (42) الطور
- أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ (47) فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ (48) القلم
ربط الحوت مع ( ن ) في بداية السورة وفي سورة الطور جاء قبلها أقاويل وادعاءات باطلة من الكفار للصد عن سبيل الله كيدا منهم
9- يَوْمَ لَا يُغْنِي....
- يَوْمَ لَا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئًا وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ (41) الدخان
- يَوْمَ لَا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ (46) الطور
أما في سورة الطور : جاء قبلها أقاويل وادعاءات باطلة من الكفار للصد عن سبيل الله كيدا منهم وجاء في الآية 42 ( أم يريدون كيدا) فجاء ( يَوْمَ لَا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا )
10- (وَاصْبِرْ / فَاصْبِرْ ) لِحُكْمِ رَبِّكَ
- وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ (48) الطور
- فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ (48)القلم
- فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آَثِمًا أَوْ كَفُورًا (24) الإنسان
الضبط :
جاءت الآيات التي أولها ( وَاصْبِرْ ، فَاصْبِرْ ) لحكم ربك في ثلاث مواضع في القرآن الكريم وهي المواضع السابقة وفي آية واحدة بدأت بكلمة (وَاصْبِرْ ) بحرف الواو في سورة الطور التي في اسمها حرف الواو ، وفي باقي المواضع ( فَاصْبِرْ ) بالفاء وهي السور التي ليس في اسمها حرف الواو (القلم ، الإنسان) وتذكر أنه عندما جاءت ( وَاصْبِرْ ) بالواو جاءت كلمة بعدها بالفاء ( فَإِنَّكَ ) ، وعندما تأتي ( فَاصْبِرْ ) تكون الكلمة بعدها بالواو ( وَلَا تَكُنْ /وَلَا تُطِعْ)
11- وَإِدْبَارَ النُّجُومِ/ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ
- وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ (49) الطور
- وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ (40) ق
اختبار في سورة الطور
المواضع الوحيدة في الجزء 27
تنبيه : بالرجاء عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي
0 Comments:
إرسال تعليق